حيث كتب دياب عبر حسابه الرسمي بموقع Twitter أنه سيدلي بصوته في الاستفتاء على مشروع دستور 2013:
نعم للاستقرار نعم للبناء نعم للعمل و الانتاج (نعم للدستور)
وفور ذلك نشرت صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي Facebook تكذيباً، جاء به:
“تم أختراق الحساب الشخصي للفنان #عمرو_دياب علي موقع التغريدات “#تويتر” و نشر دعوات للتصويت بأتجاه معين علي الدستور
تعتذر أدارة الفنان عمرو دياب علي ماحدث وتؤكد أن الفنان عمرو دياب مُصراً علي موقفه بعدم توجيه الاراء تجاه موقف سياسي معين وأحترام جميع الاتجاهات الهادفة لبناء الوطن
وتعمل الأدارة الفنية الأن مع موقع تويتر علي حل هذه المشكلة المؤقتة ولحين حل المشكلة برجاء عدم نشر أي تغريدات من حساب الفنان عمرو دياب علي تويتر لحين الأعلان عن حل المشكلة
شكراً لتفهمكم”
وبعدما كشفت الصفحة الرسمية عن اختراق الحساب الرسمي لدياب، ازداد ترويج خارقها لـ”نعم للدستور” فكتب:
“دستوووووووووووررررر ٢٠١٤ نعممممممم هههههههه”
عمرو دياب حرص على المشاركة في انتخابات رئاسة 2012 وعلى استفتاء دستور نفس العام، ومن قبلها نشر صورة له أثناء إدلائه بصوته على استفتاء مارس 2011، وطيلة هذه الفترة لم يعلن عن صوته.
ومن قبلها، ففي وقت اندلاع ثورة 25 يناير، اختفى دياب عن الأنظار وعاد قرب إعلان تنحي الرئيس السابق محمد حسني مبارك بأغنية “مصر قالت”.
ومن جانب اخر, فقد, كانت الشائعات ترددت أن المطرب الكبير دعم المرشح الرئاسي السابق أحمد شفيق، وجلس معه في بيته، ولكن تم نفي هذه الأقاويل.
المصدر/ في فن
0 التعليقات:
إرسال تعليق